منتدى نور الايمان( غايتك للجنه قد جمعتنا المحبه فى الله فمن يفرقنا)
اهلا بكم اعضائنا وزوارنا ..... المنتدى نور بتواجدكم معنا ... مع أرق تحياتى للجميع .... نور الايمان
منتدى نور الايمان( غايتك للجنه قد جمعتنا المحبه فى الله فمن يفرقنا)
اهلا بكم اعضائنا وزوارنا ..... المنتدى نور بتواجدكم معنا ... مع أرق تحياتى للجميع .... نور الايمان
منتدى نور الايمان( غايتك للجنه قد جمعتنا المحبه فى الله فمن يفرقنا)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 واقع الطفل الفلسطيني : بين لقمة العيش ودموع البراءة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
asma39

asma39


عدد المساهمات : 600
تاريخ التسجيل : 19/06/2010

واقع الطفل الفلسطيني : بين لقمة العيش ودموع البراءة Empty
مُساهمةموضوع: واقع الطفل الفلسطيني : بين لقمة العيش ودموع البراءة   واقع الطفل الفلسطيني : بين لقمة العيش ودموع البراءة Emptyالجمعة 23 يوليو - 11:41

واقع الطفل الفلسطيني : بين لقمة العيش ودموع
البراءة




واقع الطفل الفلسطيني : بين لقمة العيش ودموع البراءة %D9%86%D8%AF%D9%89%20%D8%BA%D8%B2%D8%A9


" الطفل
الفلسطيني يدفن حيا لكي يكون شعار
الحق في زمن الكفاح ". الطفل الذي
احتار ماذا يفعل من أجل لقمة العيش ، من أجل أن يكون يد العون لبيته وأهله
وإخوته الصغار، أهذا هو زمن المذلة أم هو زمن الانتصار؟؟!!


واقع الطفل الفلسطيني : بين لقمة العيش ودموع البراءة 21052007-142848-0

صورة بسيطة لطفل يموت لكي تحيا اسرته ... ولسان حاله
ينادي بصوت البراءة المجروحه "يا حامل أحلامك على كفيك أمام عرش الزمن ،
لعله يحكم بعدالة لطالما كان يوما يؤتمن .. فالقلب الصغير إنسان بات يحلم
بالكفن ، أيا ضميرا عشق الحقيقة من أيام جاءت بها شر المحن " .



طفل " يبدأ يومه بالقبر وينتهي بالقبر" - كلمات لفظتها
أفواه داست على ذل المستقبل ، الطفل كامل عودة17عاماً أحد الأطفال الذين
يعملون في حفر المقابر ، تحدثنا إليه في حوار أجراه معه مراسل موقع بانيت
وصحيفة بانوراما لنرى نظرة الطفل إلى المستقبل في أيام الحصار ..

وجدنا عودة يحفر حفرة طولها متر تقريبا
لتنتظر الحفرة ابنها فعلى من سيشير عقرب الساعة، قالها بركة " انتظر احفر
حفرة حتى أكون ترابها يوم من الأيام .. لارتاح من عيش كهذا " .

وتابع عودة قوله :" أوصلتنا الحياة إلى
مسار مغلق أمامنا لا نعلم أين مفتاحه فلجأنا لتراب الأرض ونهاية البشر لعل
النهاية يوما تكون بداية لطريق حياة الشرفاء".

أحمد الحواجري .. طفل آخر اعتنق المعاناة
من اجل أن يفتح صندوق حياته الأبيض ، ذلك الصندوق الذي احتار به الطفل من
أين يكون الدخول .. أيكون من شر طريقه مسدود أم يكون من خير طريقه شوك
محشود .

يقول
الحواجري أبيع القبر بـ 500 شيقل ثمنا لكل جثة ميت اوشهيد ..

" سعادتي لا تكون في لعبة طفل ... ولا تكون
في مصروف ابي .. وانما تكون عندما يدفن ميت في قبر انا حفرته بيدي .. فلا
يهم انني في الـ 16 من العمر ولكن يهمني ان اكون انا رجل المرحلة حتى وان
داس الزمن على مستقبلي .

لم أخف يوماً من شكل الموتى فمنهم من رأيته يضحك أمام أشعة
الشمس ومنهم من رأيته يدفن في الحفرة التي حفرتها وهو مسود الوجه ، أفلا
أكون طفلا يحفر رياض الجنة أم يحفر حفر النار .. والله لعجائب الدنيا بصمات
على أفعالنا" .

والطفل
رشيد أبو غديين .. أصغر الأطفال الذي يعملون بهذه المهنة سنا وأخ لأحدهما
..

يقول
لي وصوته يكاد يمحى من شدة التعب :" ادرس بالصف الثاني إعدادي .. لا أجد
شيء البسه لمدرستي .. متفوق دائما ولا اعرف طريق الفشل .. كنت أواكب يومي
بالمقابر حتى تغرب الشمس لأرى حصاد عملي في كل ليلة .. أرى الإنسان الجبار
والإنسان الفقير والإنسان الغني يسقط في الحفرة التي حفرتها بيدي .

أريد حقيبة مدرسية .. أصبحت وأمسيت وأنا
انتظر حتى يموت أحد ليشتري مني قبر لكي اشتري حقيبة مدرسية .. لكن لماذا
كتب علي الزمن أن أعيش من وراء من ماتوا .. وان اصرف على نفسي من شقاء جثث
قد هلكت ...؟".

ويكمل
رشيد:" لدي 7 أخوة بين صبية وفتيات ولدي أخوة يساعدوني في عملي بل وقد
علمتهم المهنة بشكل متقن .. فهي ليست بالشيء الصعب وكذلك ليست أيضا بالشيء
السهل كثيرا فهي مهنة النهاية للبشرية .

هذا هو حال الأطفال في فلسطين ... والجواب على كل سؤال ..
هو أنا أريد أن أعيش ولا أريد التشرد ..

وضع اقتصادي متدهور ووضع نفسي مدمر ووضع إنساني تحت الصفر
فأين هي اليد التي ستعين شعب غرق في بحر الظلمات .

هل أسأل الزمن ام اسأل الحكومة ام اسأل من
؟؟؟

لا
اجد مصروفي الا بين التراب ... هل هذه الحياة التي تمنيناها .. جملة لعلها
تكون طلقة بريئة من شفتين بريئتين ولكن هل سنجد يوما أحد ليجيب عن هذا
السؤال من الحكام العرب ؟؟

واقع الطفل الفلسطيني : بين لقمة العيش ودموع البراءة 21052007-142848-1

واقع الطفل الفلسطيني : بين لقمة العيش ودموع البراءة 21052007-142848-2



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر
Anonymous



واقع الطفل الفلسطيني : بين لقمة العيش ودموع البراءة Empty
مُساهمةموضوع: رد: واقع الطفل الفلسطيني : بين لقمة العيش ودموع البراءة   واقع الطفل الفلسطيني : بين لقمة العيش ودموع البراءة Emptyالسبت 24 يوليو - 5:39

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
وحي القلم




عدد المساهمات : 278
تاريخ التسجيل : 07/06/2010

واقع الطفل الفلسطيني : بين لقمة العيش ودموع البراءة Empty
مُساهمةموضوع: رد: واقع الطفل الفلسطيني : بين لقمة العيش ودموع البراءة   واقع الطفل الفلسطيني : بين لقمة العيش ودموع البراءة Emptyالسبت 24 يوليو - 12:31

واقع الطفل الفلسطيني : بين لقمة العيش ودموع البراءة 944108
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بدر




الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 16
تاريخ الميلاد : 19/12/1979
تاريخ التسجيل : 13/08/2010
العمر : 44
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : مرقب

واقع الطفل الفلسطيني : بين لقمة العيش ودموع البراءة Empty
مُساهمةموضوع: رد: واقع الطفل الفلسطيني : بين لقمة العيش ودموع البراءة   واقع الطفل الفلسطيني : بين لقمة العيش ودموع البراءة Emptyالجمعة 13 أغسطس - 16:13

واقع الطفل الفلسطيني : بين لقمة العيش ودموع البراءة 286354
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
وحي القلم




عدد المساهمات : 278
تاريخ التسجيل : 07/06/2010

واقع الطفل الفلسطيني : بين لقمة العيش ودموع البراءة Empty
مُساهمةموضوع: رد: واقع الطفل الفلسطيني : بين لقمة العيش ودموع البراءة   واقع الطفل الفلسطيني : بين لقمة العيش ودموع البراءة Emptyالأحد 15 أغسطس - 9:18

واقع الطفل الفلسطيني : بين لقمة العيش ودموع البراءة 196237
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
واقع الطفل الفلسطيني : بين لقمة العيش ودموع البراءة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» «ضرب الأبناء» ثقافة خاطئة زرعت لتصحيح سلوك الطفل!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى نور الايمان( غايتك للجنه قد جمعتنا المحبه فى الله فمن يفرقنا) :: بيت نور الايمان العام :: فلسطين فى القلب-
انتقل الى: